كل-يوم-دعاء : ----> سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ.|المشرف: سعد منير

أبو الفتح ينفي استغلاله "لوبراسون" le prasson

الزيارات:

نفى حمزة أبو الفتح صاحب شركة "جينيوز للتواصل" أن يكون قد استغل الطفل المهدي الشهير ب""Le Prasson في شريط دعائي نُشر على الأنترنت وأثار ضجة كبيرة في العديد من المواقع الإلكترونية والمواقع الإجتماعية وتم تداوله في إحدى برامج القناة الثانية.
يذكر أن الطفل المهدي الشهير بـ""Le Prasson كان قد ظهر في شريط على اليوتوب صور بواسطة هاتف ذكي في مؤسسة تعليمية حيث كان المصور يسأله مجموعة من الأسئلة وطلب منه مصور الفيديو قراءة كلمة زيدان على قميصه فقرأها بشكل طريف بالـ ""Le Prasson مما جعل فيديو ينتشر بشكل كبير على المواقع التواصل الاجتماعية.
وأكد أبو الفتح أنه تعامل مع الطفل ووالدته بشكل احترافي حافظ فيه على كل حقوق الطفل وعائلته، بعد أن تم التواصل معهم من أجل الموافقة على التصوير مع ابنهم المهدي لانجاز الشريط المذكور الذي أثيرت حوله ضجة كبيرة، خالفت حقيقة كواليس تصويرها والمعطيات التي رافقت ذلك.




وأكد صاحب شركة "جينيوز للتواصل" أنه حصل على موافقة والدة الطفل المهدي قبل بدء تصوير ابنها في أحد أحياء الدار البيضاء، كما استفادت الأسرة من عائد مادي اتُفق عليه نظير تصوير الشريط الدعائي الذي لا تتعدى مدته 33 ثانية، كما استفاد الطفل من لباس رياضي من إحدى أعرق دور الألبسة الرياضية التي خصمت 15 في المائة من الأثمنة الحقيقية للألبسة المقتناة للطفل بعد تعرف أصحاب المحل على "Le Prasson".
واستغرب أبو الفتح من تحوير الحقيقة بشكل سلبي من طرف بعض المواقع الإلكترونية والقناة الثانية بخصوص الشريط الذي يظهر فيه الطفل وهو يقلد صوت محرك دراجة نارية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق